جريدة التحرير الجزائرية العدد 171

‫رأي‬ ‫لــنـا‬ ‫ت‬‫بريك‬ ‫العربي‬ ‫يكتبها‬ ‫احلزب‬ ‫مبقر‬ ‫عقدوه‬ ‫طارئ‬ ‫اجتماع‬ ‫يف‬ almanaralarabi@gmail.com ‫الكالم‬ ‫دار‬ ‫التقليدية‬ ‫احلرف‬ ‫أصحاب‬ ‫أحد‬ ‫مع‬ ‫حديث‬ ‫يف‬ ‫على‬ ‫املحافظة‬ ‫يف‬ ‫األجيال‬ ‫تواصل‬ ‫عدم‬ ‫مشكلة‬ ‫حول‬ ‫على‬ ‫فيها‬... More

‫رأي‬ ‫لــنـا‬ ‫ت‬‫بريك‬ ‫العربي‬ ‫يكتبها‬ ‫احلزب‬ ‫مبقر‬ ‫عقدوه‬ ‫طارئ‬ ‫اجتماع‬ ‫يف‬ almanaralarabi@gmail.com ‫الكالم‬ ‫دار‬ ‫التقليدية‬ ‫احلرف‬ ‫أصحاب‬ ‫أحد‬ ‫مع‬ ‫حديث‬ ‫يف‬ ‫على‬ ‫املحافظة‬ ‫يف‬ ‫األجيال‬ ‫تواصل‬ ‫عدم‬ ‫مشكلة‬ ‫حول‬ ‫على‬ ‫فيها‬ ‫املاهر‬ ‫اجليل‬ ‫شارف‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫التقليدية‬ ‫مهننا‬ ،‫جهة‬ ‫من‬ ‫الدرب‬ ‫ملواصلة‬ ‫األبناء‬ ‫تقبل‬ ‫عدم‬ ‫مع‬ ‫اإلنقراض‬ ‫من‬ ‫احلرف‬ ‫تلك‬ ‫محاية‬ ‫يف‬ ‫التنموية‬ ‫الدولة‬ ‫سياسة‬ ‫وفشل‬ ‫مباشرة‬ ‫يتوجه‬ ‫التساؤل‬ ‫ولعل‬ ..‫أخرى‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫الزوال‬ ‫على‬ ‫املحافظة‬ ‫يف‬ ‫الغائب‬ ‫ودوره‬ ‫املهين‬ ‫التكوين‬ ‫قطاع‬ ‫إىل‬ ‫حنتاجها‬ ‫مازلنا‬ ‫اليت‬ ‫التقليدية‬ ‫والصناعات‬ ‫احلرف‬ ‫تلك‬ ..‫اليومية‬ ‫حياتنا‬ ‫يف‬ ‫معوقات‬ ‫أكرب‬ ‫من‬ ‫ولعل‬ ‫يالحظ‬ ‫كما‬ ‫األبعاد‬ ‫متعدد‬ ‫واملشكل‬ ‫عقدة‬ ‫يف‬ ‫بداية‬ ‫يكمن‬ ‫وعاداتنا‬ ‫تقاليدنا‬ ‫على‬ ‫املحافظة‬ ‫هذا‬ ،‫اجلديد‬ ‫اجليل‬ ‫أبناء‬ ‫من‬ ‫الكثري‬ ‫ساورت‬ ‫اليت‬ ‫النقص‬ ،‫املوضة‬ ‫تصنعه‬ ‫وما‬ ‫اخلارج‬ ‫من‬ ‫يأيت‬ ‫ما‬ ‫بكل‬ ‫املتيم‬ ‫اجليل‬ ‫قيمته‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫قدمي‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫يزدري‬ Less