Adam

‫آدم‬ ‫أبوة‬ ‫و‬ ‫القادياني‬)‫ع‬(‫للبشر‬ ‫كتبه‬:‫العطار‬ ‫فؤاد‬ ‫اللتي‬ ‫التفسليرات‬ ‫بعلض‬ ‫بخصوص‬ ‫رأيه‬ ‫تبديل‬ ‫كثرة‬ ‫من‬ ‫القادياني‬ ‫الميرزا‬ ‫كتابات‬ ‫يقرأ‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫يستغرب‬ ‫الوحي‬ ‫أو‬ ‫اللهام‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫جاءته‬ ‫بأنها‬ ‫يقول‬. ‫كلان‬... More

‫آدم‬ ‫أبوة‬ ‫و‬ ‫القادياني‬)‫ع‬(‫للبشر‬ ‫كتبه‬:‫العطار‬ ‫فؤاد‬ ‫اللتي‬ ‫التفسليرات‬ ‫بعلض‬ ‫بخصوص‬ ‫رأيه‬ ‫تبديل‬ ‫كثرة‬ ‫من‬ ‫القادياني‬ ‫الميرزا‬ ‫كتابات‬ ‫يقرأ‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫يستغرب‬ ‫الوحي‬ ‫أو‬ ‫اللهام‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫جاءته‬ ‫بأنها‬ ‫يقول‬. ‫كلان‬ ‫القادياني‬ ‫فالميرزا‬ ،‫العجب‬ ‫ذهب‬ ‫السبب‬ ‫علرف‬ ‫لو‬ ‫و‬ ‫غيره‬ ‫كتابات‬ ‫و‬ ‫لفكار‬ ‫فاشلة‬ ‫تصوير‬ ‫ماكينة‬. ‫طريلق‬ ‫علن‬ ‫جلاءته‬ ‫الفكلار‬ ‫تلك‬ ‫بأن‬ ‫يدعي‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫فكان‬ ‫السابقة‬ ‫إلهاماته‬ ‫يناقض‬ ‫بما‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫المدعى‬ ‫إلهامه‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫يأبه‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫النبوي‬ ‫اللهام‬. ‫فقلد‬ ،‫المسللمين‬ ‫على‬ ‫ا‬ً ‫نسبي‬ ‫جديدة‬ ‫الهندي‬ ‫خان‬ ‫أحمد‬ ‫سيد‬ ‫أفكار‬ ‫أن‬ ‫بعده‬ ‫من‬ ‫خلفاؤه‬ ‫و‬ ‫الميرزا‬ ‫أدرك‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫النظريلات‬ ‫مجلاراة‬ ‫فلي‬ ‫و‬ ‫المعجلزات‬ ‫نفلي‬ ‫فلي‬ ‫النصارى‬ ‫من‬ ‫العصرانيين‬ ‫بعض‬ ‫بدوره‬ ‫خان‬ ‫أحمد‬ ‫سيد‬ ‫قلد‬ ‫الظلاهر‬ ‫معناهلا‬ ‫علن‬ ‫صلرفها‬ ‫و‬ ‫الشلرعية‬ ‫النصلوص‬ ‫لتأويل‬ ‫المتوفرة‬ ‫العلمية‬. ‫و‬ ‫الميلرزا‬ ‫أكلثر‬ ‫فقلد‬ ‫للذلك‬ ‫صاحبها‬ ‫إلى‬ ‫الفكار‬ ‫تلك‬ ‫يعزو‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫خان‬ ‫أحم Less